Jul 25, 2022
مازال صوت تلك المعلمة الواثق الرقيق يرن في مسامعنا حين طغى على ضوضاء الزوار بقولها أبنائي أنتم من تصنعون المجد .. فأعطى لممرات متحف الايش بنك لوناً جديداً يُكاد أن يُلمس من شدة...
Jul 2, 2022
أتاني همسهم المدويّ مناديا ، أمسك بيدي فأصبح عاشقاً غاويا ، بحثت عنهم في أزقة تلك المدينة الغانية ،
أيا اسطنبول ذات السر الذي ما أخفاه خافيا ، جئتك من بعيد إلى أرشيف أبحث عن سر...